مصمم يجلس بجانبي ، وينظر
الى الملون في برامج العمل الفني الموجه له. "هناك شيء مفقود ... أنا متأكد
من أن هناك لون آخر لا أستطيع على مايبدو ان
اعيد انتاجه ...."
لا،علي ان أعود على
الفور واشرح بشكل مهيب: "الجميع يتذكر من المدرسة كيف تعمل العينين -
المخاريط في عينيك تكشف الضوء الأحمر والأخضر والأزرق، والألوان هي مجرد خليط من
هذه.لقد حصلت على الأحمر والأخضر والأزرق على الشاشة ويمكنك مزجها لألوان أفتح،
وهذا كل شيء، كل الألوان. "
في وقت لاحق أدركت أنني
كنت مخطئا. انها أكثر تعقيدا قليلا من ذلك، وهذا المقال يفسر لماذا.
في هذه المقالة، ونحن سوف ننظر في نماذج الألوان، وكيف يمكن تحليل اللون إلى الأجزاء المكونة ووصفها ثم سوف ننتقل إلى
النظر في فضاءات الألوان، اقاربها الأكثر دقة من نماذج الألوان، وتحديد بالضبط ما اللون
الذي نصفه. هنا سوف نرى لماذا هناك بالتأكيد لا يمكن أن تنسخ الألوان في البرنامج الخاص بك. وأخيرا، سننظر إلى إدارة الألوان، وهي العملية التي يجب أن تضمن رؤية الألوان المناسبة من خلال سير عمل التصميم.
1. كيف يمكننا وصف اللون؟
ما هو "نموذج اللون"؟
إذاً إذا كنت ذو خلفية طباعية،ربما يضحكك بالفعل كمبيوتري الاكثر بساطة –المشهد المركزي الأحمر والأخضر والأزرق للعالم- الجميع يعرف أن الألوان مصنوعة حقا عن طريق خلط السماوي والأرجواني والأصفر والأسود. ولكن كلاهما متساويان بنفس القدر - فهي ببساطة نماذج ألوان مختلفة، وأساليب لتحليل الألوان الى مكوناتها لتجريدها وتمثيل اللون عددياً.
أفترض أن معظم المصممين يجب أن يكون على دراية بنماذج الألوان RGB و CMYK. إذا كنت، لا تتردد في القفز قدما إلى منتصف الطريق من خلال القسم الأول من أجل نماذج اللون الأكثر غموضاً ولكن لا تزال مفيدة HSB وLAB.
ما هو النموذج اللوني RGB ؟
سيكون أول مثال لدينا هو النموذج اللوني RGB. هذا النموذج يوصف أحيانا بنموذج الألوان المضافة، ويصف كيف يجمع الضوء الملون لصنع الألوان. تخيل أنك في غرفة مظلمة مع مصابيح ديمابل الأحمر والأخضر والأزرق، وعن طريق ضبط سطوع كل منها يمكنك إضاءة الغرفة بأي لون تريده عن طريق خلط ضوءها. إذا كانت جميع المصابيح هي مطفأة، تحصل على الأسود، انها مظلمة! إذا قمت بالجمع بين الأحمر والأخضر على قدم المساواة، فإن الغرفة تظهر الأصفر، وبعد تشغيل المصباح الأزرق، وسوف تصبح الغرفة بيضاء.
لماذا الأحمر والأخضر
والأزرق؟ قد تتذكر من دروس العلوم في المدرسة طيف الضوء، الذي يوصف بأنه ترددات،
بدءا من الأحمر الى ألوان قوس قزح إلى الازرق والأرجواني. من وجهة النظر العلمية، يمكن أن يكون الضوء خليط من أي من تلك الاضواء أحادية اللون، وعلى تردد واحد.
على كل حال ، لدينا خلايا استشعار الضوء التي تسمى المخاريط في شبكية العين من أعيننا للكشف عن كمية الضوء في مناطق الاحمر والأخضر والأزرق من الطيف. وبسبب هذا، فإن الضوء الأصفر "الحقيقي" أحادي اللون، الذي يقع بين الأحمر والأخضر على الطيف، لا يمكن تمييزه عن خليط من الضوء الأحمر والأخضر أحادي اللون.
من وجهة نظر التصميم، لأننا لا يمكن أن ينظر إلى الفرق، فإنه ببساطة لا يهم، وحتى نتمكن من تجريد أي لون يمكننا أن نرى خليط من الأحمر والأخضر والأزرق.
طيف الألوان أحادية اللون
وبسبب هذه الحقيقة، فإن العديد من الأجهزة، مثل أجهزة العرض وأجهزة التلفاز ومصابيح ليد المتغيرة اللون، تنتج الضوءمن مصادر تبعث الضوء الأحمر والأخضر والأزرق. وبالمثل، أجهزة التقاط الضوء، مثل الكاميرات أو الماسحات الضوئية، تقلد العين البشرية مع بحساسات لهذه الألوان الثلاثة.
في العالم الرقمي، وغالبا ما توصف المكونات الأحمر والأخضر والأزرق كأرقام بين 0 و 255. لماذا 255؟ يمكنك إلقاء اللوم على المبرمجين لهذا، انه بسبب تخزينها كقيم "8 بت"، حيث يمكن تخزين 256 قيمة مختلفة. يمكنك إلقاء اللوم عليها أكثر إذا كان لديك تعامل مع المواقع والأرقام الستةعشرية مثل # FF4E3A!
نموذج اللون المضاف الأحمر الأخضر الأزرق
ما هو نموذج CMYK اللوني؟
إذا لماذا توصف الألوان
بطريقة أخرى؟ حسنا، عالم الطباعة مثال جيد. نحن لا نريد أن نصف الضوء المنبعث من وسائل الطباعة لدينا. نحن نريد أن نصف ألوان الصباغ في الحبر لوضعها على قطعة من الورق والحصول
على ضوء منبعث من هذا اللون. بالتأكيد هل هي فقط الأحمر والأخضر والأزرق مرة أخرى؟
إذا كنت قد طبعت أو رسمت من قبل، عليك أن تعرف أن هذا ليس هو الحال.
ألواننا الأساسية في عالم الطباعة هي أصباغ سماوية وأرجوانية وصفراء، وبإضافة اثنين منها على قطعة بيضاء، نحصل على الأحمر أوالأخضر أوالأزرق. بإضافة الثالث، نميل إلى الحصول على البني الموحل، ولكن بإضافة الصباغ الأسود الرابع، يمكن أن نمزج للحصول على معظم الألوان. يضيف هذا النموذج اللوني الألوان للحصول على ظلال أكثر قتامة، لذلك يشار إليه أحيانا باسم نموذج الطرح، ولكن أكثر شيوعا هو نموذج اللون CMYK. عادة سترى نسبة كل الصباغ ممثلة رقميا بين 0 و 100.
المزج الطرحي للسماوي والأرجواني والأصفر يمكن أن تنتج معظم الألوان، وإضافة الأسود (يمين) يمكن أن تنتج الكثير.
للحصول على تفسير بصري لطيف من نماذج الألوان RGB و CMYK، جرب روابط الفيديو من كيرك نيلسون.
ولكن هناك نماذج لون أخرى هناك. إذا قمت بإطلاق منتقي الألوان في أدوب فوتوشوب سيسي، أو توجهت إلى colorizer.org، فسترى أيضا نموذج لون HSB.
هذا النموذج يمثل اللون كمزيج من المسحة اللونية، والتشبع والسطوع، وتحديد كيف يميل الناس للتفكير في الألوان.
التشبع يفرض كم اللون الناتج حي: اللون المشبع 100٪ سيكون حياً وجريئ، اللون المشبع 50٪ فاتح أكثر رقة، واللون غير المشبع سيكون الرمادي.
السطوع (يسمى أحيانا بدلا من ذلك القيمة، وبالتالي نموذج اللون HSV بدلا من ذلك) يمكن اعتباره أنه مقدار الأسود في اللون، الفاتح 0٪ يكون أسود تماما، و 100٪ إما أبيض أو لون اعتمادا على التشبع لدينا.
وأخيرا، تملي المسحة اللون الاحادي الذي نتحدث عنه، وهذا يعني اللون كما كنا نعني ذلك في قوس قزح: الأحمر والأصفر والأخضر والأرجواني، الخ توصف المسحة كعدد بين 0 و 360، أساسا الزاوية حول عجلة الألوان.
ورغم أن لها مكانها، فقد وجدت دائما أنه من المزعج أن يكون التشبع هو 0٪، المسحة يمكن أن تكون أي قيمة ولا تزال تعني نفس اللون (الرمادي)، والأسوأ من ذلك، إذا كان السطوع هو 0٪، فإنه لا المسحة ولا التشبع لهما اي اهمية، مع أي قيمة سيكون كل معنى هوالأسود.
نموذج اللون HSL ذو الصلة يشترك في تعريف المسحة، لكنه يضيف مفهوم الفاتح، وجود الأبيض والأسود في حدودها، مع ألوان حية في الوسط، وتشبع مختلف تماما ولكن تشبع على نطاق واسع.
نماذج اللون HSB و HSV
ما هو نموذج الللون Lab ؟
نموذج اللون النهائي الذي يوفره منتقي الألوان في فوتوشوب هو نموذج لون Lab ، وهو أقل بديهية قليلا ولكن أقرب تقريبا لكيف يعمل النظام البصري البشري.
"ولكن انتظر"، أسمعك تثير ضجة، "لقد أخبرتنا أن العيون البشرية تشعر بالأحمر والأخضر والأزرق!" وهذا صحيح، ويسمى نموذج ثلاثي الأبعاد للرؤية، وفي حين أنه يصف كيف تعمل المخاريط المفردة في العين، فإنه لا يصف بدقة النظام البصري ككل.
لقد اتضح أن هذا النظام يوصف بشكل أفضل بواسطة النموذج المعاكس من الرؤية، مما يشير إلى أن النظام البصري يتصل للكشف عن الاختلافات بين المخاريط بدلا من القيم الفعلية التي يشعرون بها. ينظر النظام إلى الاختلافات في الاخضرار مقابل الاحمرار، الازرقاق مقابل الاصفرار والضوء مقابل الظلام.
محاكاة البعد أ & ب لهذا Lab تصف معاكس اللون، أ هو البعد الذي يصف اللون الأحمر / الأخضر. البعد الثالث، L للفاتح، هو مماثل لتعريف HSL ، ولكن مع اختلافين رئيسيين. في حين أن النماذج الأخرى تقوم على كثافة الضوء، يستند Lab بدلا من ذلك على الإدراك البشري لهذه الكثافة. والنتيجة هي أن مضاعفة الفاتح تبدو في الواقع مضاعفة؛ ونفس الشيء لا يمكن أن يقال عن النظم السابقة.
فصل التصور البشري لفتاحة اللون يترك أبعاد a & b كقياسات للتلون، السطوع المستقل عن اللون. هذا أمر مهم، حيث تظهر بعض الألوان أكثر إشراقا أو أغمق، على الرغم من كونها في نفس الكثافة. على سبيل المثال، نرى الأصفر المشبع تماما أكثر إشراقا بكثير من الأزرق المشبع تماما. كل هذه التغييرات تؤدي إلى نموذج لون موحد إدراكيا.
وفيما يتعلق بالنطاقات، يتم قياس L من 0 (داكن) إلى 100 (فاتح)، أ من -120 (أحمر) إلى +120 (أخضر)، و ب من +120 (أصفر) إلى -120 (أزرق).
إن تحقيق الإدراك في الأمور يساعد بالتأكيد الباحثين في الرؤية البشرية، ولكن هل يساعد المصممين؟
حسنا، ان التوحيد الإدراكي هو حقا نعمة. على سبيل المثال، استقلالية سطوع أبعاد اللونية يمكن بالتأكيد أن تكون مفيدة. يمكنك، على سبيل المثال، قرص المنحنيات في هذه الأبعاد لإضافة ازرقاق أكثر قليلا دون تغيير السطوع المدرك للصورة.
هل هناك نماذج أخرى اللون؟
هل يمكننا تحليل اللون بطرق أخرى؟ من المؤكد! بالحفاظ على وصف Lab مستقل ادراكياً عن الفتاحة، ماذا لو حللنا التلون الى مسحة وتشبع مثل HSV ؟ سيكون لدينا نظام مونسل، على الرغم من أنه يدعو التشبع "كروما" والفتاحة "القيمة" ويميل إلى أن يستخدم لبحوث التربة، بدلا من التصميم!
الرابط الذي أعطيته في وقت سابق، colorizer.org، هو وسيلة رائعة لفهم هذه الأنظمة، وتقديم شرائح لجميع الأبعاد المختلفة للأنظمة المختلفة. سترى بعض نماذج الألوان أكثر مثل YPbPr و XYZ. هذه ثانية هي نماذج أكثر تخصصا، وأقل فائدة للمصمم، ولكن في متناول اليد لمطوري ترميز الفيديو لضغط المحتوى أكثر قليلا في عرض النطاق الترددي لدينا.
بعيدا عن النظام الرقمي، يمكن وصف أنظمة مثل بانتون بأنظمة الألوان، كونها طريقة موحدة لفصل الألوان، مما يسمح لمصممين اثنين عن بعد مع نفس العينات أن يعرفا أنهما يفكران في نفس اللازوردي أو الوردي الحار!
إذا ابتعدنا عن العيون البشرية، لننظر إلى الإدراك الحيواني أو كاميرات الأشعة تحت الحمراء أو حتى بيانات الأقمار الصناعية للون ،سيكون لدينا فجأة حساسيات عند ترددات أخرى غير الأحمر والأخضر والأزرق. عند ذلك نتنقل داخل منطقة الصور الملونة كاذبة لجعل الألوان غير المرئية مفهومة.
بالعودة إلى التصميم يوما بعد يوم، فإنه عندما ننتقل بين هذه النماذج الملونة فإن السؤال "لماذا كنت على خطأ" يصبح أكثر وضوحا. ربما قد ذهبت من خلال الألم الى اتقان قطعة من المحيط بالظلال الصحيحة تماماً من اللون الذي تريده، فقط لتطبعه و تعثر على جميع الألوان المستنسخة بمهارة مختلفة.
إذا دعت الوثيقة إلى 100٪ أحمر أو 100٪ سماوي، هذه النسبة من ماذا؟ وبالنظر إلى أي فكرة أخرى، سيكون 100٪ مما يمكن أن يعطيه الجهاز، البكسل الأحمر المشرق تماما أو تغطية كاملة من الحبر السماوي. هناك نوعان من القضايا الرئيسية مع هذا: قدرات الأجهزة تختلف، لذلك الأحمر تماما سوف يظهر مختلفاً بين الشاشات، وثانيا، كيف يمكننا الانتقال بين نماذج الألوان بينما نمثل الألوان بدقة؟
للقيام بذلك بشكل صحيح، فأننا بحاجة الى إدارة الألوان. سأصف هذا تماما في القسم 3، ولكن أولا نحن بحاجة إلى فهم فضاءات اللون، ونماذج الألوان الأشقاء أكثر دقة.
ما هو فضاء اللون؟
تحدد فضاءات اللون بدقة تنظيماً من وصف اللون لكيفية إعادة إنتاجه. هذه الفضاءات اللونية تحدد بالضبط كيف يجب أن تكون مكونات الألوان ممثلة ، وتحديدا كيف ينبغي أن يظهر خليط من هذه المواد الابتدائية، وعلى أي سطوع في العالم الواقعي يجب أن تتألق أي قيمة معينة من الشاشة.
مفهوم فضاء اللون يعمل لأي نموذج لوني. بانتون، الذي ذكرته من قبل، هو في الواقع أفضل وصف للفضاء اللوني كما أنه يصف الألوان الدقيقة. هناك فضاءات اللون المشتركة ل RGB و CYMK ، ولكن أولا سوف ننظر في Lab لمعرفة بعض من المفاهيم.
فضاءات اللون CIE Lab و XYZ
ما تقيسه بالضبط الأبعاد L و a و b يعتمد على الفضاء اللوني Lab الذي تشير إليه. لقد أتى الفضاء اللوني الأولي Lab من ريتشارد س. هنتر في عام 1948، ولكن اللجنة الدولية للإضاءة (CIE) حسنت تدريجيا التعاريف الدقيقة لقيم Lab للحصول على التقريب الأفضل للإدراك البشري في تعاريف الفضاء اللوني1976 CIE ، 1994 CIE ،2000 CIE. من الناحية الفنية، ينبغي أن يشار إلى أبعاد CIE كـ L *، و a* و b* كما يتم تعريفها بشكل مختلف عن أبعاد هنتر 1948، ولكن لقد تابعت استخدام Lab فوتوشوب.
يستند ويعرف كل من هذه الأنظمة على قيم XYZ من أول CIE1931 لفضاء للون XYZ. ما لم تكن مهتما بالنظام البصري البشري، فإن هذه التفاصيل غير هامة، ماعدا حقيقة أن X & Y هي قياسات للتلونية مرة أخرى، ويمكننا تجاهل الفتاحة لتعيين كل الألوان على مقياس XY للتلونية. لقد عبرنا عن مخطط التلونية هذا. في المخطط اللوني المبين أدناه، شكل منحنى القوس هو مجال الألوان التي يراها الإنسان (التلونيات ، في الواقع، حيث ليس لدينا فاتح). يأتي هذا الرسم البياني في الواقع بالفائدة لمقارنة نطاقات من فضاءات الألوان المختلفة.
مخطط التلونية يظهر مجال رؤية الانسان ضمن CIE1931 لفضاء للون xy
ما هي سلسلة اللون ؟
يتم وصف مجال من فضاء اللون كسلسلة له. قد تجد فضاء اللون والتدرج اللوني تستخدم بالتبادل إلى حد ما، ولكن أفضل طريقة لفهم الفرق هو أن ننظر إلى الوراء في الرسم البياني سيي 1931 اللونية أعلاه. المنطقة الملونة هي فضاء اللون من الرؤية البشرية، والخط السميك الذي يشير إلى نطاقات هو التدرج اللوني للرؤية البشرية.
الفضاء اللوني sRGB
سلاسل اللون مفيدة عندما نأتي لوصف فضاءات اللون. دعونا نلقي نظرة على sRGB لإظهار هذا. إذا كنت تشعر بالشجاعة، يمكنك إلقاء نظرة على مواصفات فضاء اللون sRGB. يمكن التفكير في فضاء اللون sRGB من فضاء اللون الافتراضي لنموذج RGB. تقريبا جميع أجهزة الالتقاط والعرض التي تعمل في نموذج اللون RGB تدعم sRGB كحد أدنى.
القي نظرة على الرسم البياني اللوني أدناه- يظهر المثلث سلسلة من sRGB بالمقارنة مع رؤية الإنسان (CIE1931). كما ترون، الكثير من المناطق داخل سلسلة الرؤية البشرية هي خارج سلسلة فضاء اللون sRGB. أساسا، هذه هي الألوان التي يمكننا أن نرها ولكن لا يمكن أن تكون ممثلة داخل فضاء اللون sRGB، ويشار إلى هذه الألوان باسم خارج السلسلة لفضاء اللون sRGB. حقيقة أن الكثير من الرؤية البشرية خارج فضاء اللون sRGB يفسر لماذا هو الحد الأدنى، وتميل إلى أن تعتبره فضاء لون بسلسلة ضيقة.
المخطط التلوني يظهر فضاء اللون sRGB مقارنة مع رؤية الإنسان (سيي 1931)
هل رصدت الترخيص الفني الذي أخذته مع المخططات اللونية؟ إذا كانت الشاشة تعرض sRGB فقط، فلماذا ليست كل الألوان في مثلث sRGB؟ وكيف يمكنك أن ترى الألوان خارج ذلك؟
في الواقع، الألوان على طول الحافة القوسية من الرسم البياني هي الألوان أحادية اللون نقية. الزوايا الثلاث من مثلث sRGB ستكون أفضل أخضر وأزرق وأحمر يمكن أن ينتجه الجهاز. لقد مددت فقط مجال الألوان على مدى الرؤية البشرية للتوضيح الافضل للمجال.
فضاءات اللون RGB من أجل أدوبي و بروفوتو
ماذا لو أردنا لون خارج فضاء اللون sRGB ولكنه في نموذج RGB؟ نحن بحاجة إلى فضاء لون RGB بسلسلة أوسع.
هناك الكثير، ولكننا سوف ننظر إلى اثنتين رئيسيتين. أولا هناك فضاء اللون RGB أدوبي، قدم في عام 1998، والذي، كما ترون أدناه، يسمح بتمثيل أفضل للاخضر على sRGB.
ثانيا، بروفوتو RGB كوداك، والمعروف باسم روم RGB، ويوفر فضاء واسع اللون. في الواقع هناك مسافات داخل التدرج اللوني بروفوتو RGB التي هي خارج سلسلة ل CIE 1931، مما يشير إلى أن الازرق والأخضر المشبع بعمق في هذا الفضاء اللوني تمثل الألوان التي لا يمكن للعين البشرية أن نراها في الواقع!
ملفات ICC
حسنا، ما هو فضاء اللون RGB الذي تستخدمه الكاميرا / الشاشة / الماسح الضوئي؟ من المحتمل ولا واحد منهم! في حين أنه قد يكون قريب من فضاء اللون القياسي، كل نموذج من الأجهزة سيكون لها فضاء اللون الخاص به.
وبسبب هذه الحقيقة، أتى الاتحاد الدولي للألوان بملفات ICC ، وهي طريقة لتحديد وتقاسم الفضاءات اللونية المخصصة للأجهزة. قد يكون هذا الفضاء متاح من الشركة المصنعة، أو يمكنك توليده بنفسك كما هو موضح في القسم 3.
فضاءات الألوان CMYK
وبعيدا عن نموذج ألوان RGB، سننظر إلى فضاءات ألوان CMYK. هذا أكثر تعقيدا بكثير بسبب طلب المعلومات ليس فقط عن الأحبار، ولكن أيضا عن الورقة وتفاصيل أخرى من الطباعة. ألق نظرة على هذا الدليل للاطلاع على مجموعة الملفات الشخصية المتاحة. سوف نأخذ فقط الأمريكي Web الذي يغلف بالفضاء اللوني SWOP.
الفضاء السداسي غير النظامي هي سلسلة ل SWOP، ولقد أضفت أيضا سلسلة ثلاثية من sRGB مرة أخرى حتى نتمكن من مقارنتها. لدينا بعض من ألوان سلسلة لكل فضاء لوني بالنسبة إلى الآخر، وبالتالي فإن الورطة هي أننا لا يمكن أن نتحرك بشكل عادي بين CMYK و RGB -نحن بحاجة إدارة الألوان.
3. ما هي إدارة الألوان؟
إذا نعرف أنك (نأمل) فهمت فضاءات الألوان، ولكن كيف تستخدمها فعلا؟ باستخدام سير العمل الذي يدير اللون.
إدارة الألوان هي سلسلة من الأنظمة لإدارة اللون من خلال سير عمل جزء من الوسائط. ويشمل:
إدارة فضاءات الألوان في ملفات الوسائط
التحويل بين فضاءات الألوان
توصيف ومعايرة الأجهزة لتعرض (أو تلتقط) بدقة في فضاء اللون
توصيف / معايرة الأجهزة
وبالتالي فإن الخطوة الأولى سوف نضمن أننا نرى اللون بشكل صحيح على الجهاز لدينا. كما لمسنا بالفعل، سيكون للأجهزة فضاء اللون الخاص بها، ويشار إليه كملف ICC. قد تكون هذا الملفات الشخصية متاحة من الشركة المصنعة، ولكن لتكون دقيقة حقا فمن الأفضل توليد ذلك بنفسك، كما يمكن أن تختلف الأجهزة بسبب التصنيع والتحمل والظروف البيئية.
التوصيف هو عملية قياس قدرات الجهاز. ويتحقق من خلال قياس اللون، وقياس مظهر الألوان كما ينظر إليها من قبل الناس، بمقياس الألوان.
خطوة أخرى هي أن تأخذ هذا التوصيف وتحث استنساخ الجهاز لتمثيل أكثر صحة للون. وهذا ما يسمى معايرة. عادة، سوف تأتي مقاييس لون الشاشة مع برامج لمعايرة الشاشة ، ثم القيام بالتوصيف النهائي لإنشاء ملف تعريف ICC.
لقد ربطت بعض الدروس أدناه على هذا. اقلاع جوردان ميرسك من خلال العملية لكلا الأسلوبين على شاشة ماك، يظهر دانيال سون استخدام مقياس لون آخر غير مكلف للمعايرة، ويظهر جيفري أوب عملية التوصيف للكاميرا.
نحن نفهم الآن ما هي فضاء اللون، ولكن كيف نختار واحد صحيح من أجل وثيقة؟ عادة ما سنقتصر على مجموعة فرعية من الجهاز الذي نستخدمه، وسوف تفرض وسائل الإعلام النهائية أو جهاز التقاط المطلوب، من حيث التصوير والمسح الضوئي، نموذج اللون قيد الاستخدام. لذلك نحن ببساطة نستخدام فضاء اللون مع أكبر سلسلة متاحة؟ هذا هو في كثير من الأحيان أفضل نهج، ونحن بالتأكيد لا نريد تقييد أنفسنا دون داع، ولكن هناك بعض المخاطر التي يجب أن نضعها في اعتبارنا.
أولا ضع في اعتبارك فضاء اللون النهائي في العملية الخاصة بك، طباعة أو الشاشة. بكل الوسائل استخدام سلسلة واسعة للالتقاط وفي الوثائق الوسيطة، لأنها سوف تعطيك المزيد من البيانات للعمل بها، ولكن ليكن هدفك أن تنتهي مع ألوان داخل سلسلة من فضاء اللون النهائي. على أقل تقدير، ومعرفة ما هو فضاء اللون والتحول له بنفسك كخطوة نهائية. وهذا سوف يسمح لك معرفة ما إذا كان أخذ لقطة إلى فضاء اللون سوف يؤدي إلى أي ألوان غريبة.
وثمة منزلق ثان محتمل هو أنه عندما يمثل رقميا، فإننا نضع رقم لأبعاد نموذج الألوان، وكل من هذه الأرقام له عمق قليل، وهو في الأساس عدد التقسيمات الفرعية للكثافة لكل لون أساسي.
وعادة ما يكون هذا 8 أو 16 بت، تمثل 256 و 65536 قيمة ممكنة للأحمر والأخضر والأزرق. لذلك من الواضح أننا نريد عمق بت أعلى لتمثيل المزيد من الألوان، ولكن في بعض الأحيان سوف تكون محدودة لأعماق أقل قليلا (ربما لحجم الملف الناتج).
في هذه الحالة، تفصل سلسلة أكبر التقسيمات الفرعية أبعد من ذلك، وهذا يعني أن الألوان المشبعة الضائعة تهدر فعلا بتات مفيدة من البيانات، التي تؤدي في في أسوأ الاحوال التطويق. حتى إذا كان لديك عمق بت محدود، اختار فضاء اللون الخاص بك ليتناسب مع ما كنت تحاول أن تمثله في الوثيقة.
التحويل بين فضاءات الألوان
الحمد لله، تتعامل تولشين لإدارة اللون مع الجزء الرياضي من التنقل بين فضاءات اللون بالنسبة لنا. التفاعل الحقيقي للمصمم ه مع هذا هو اختيار رسم التنظيم للتعامل مع التغيير في سلسلة وتوزيع الألوان بين فضاءات الألوان. وهذا ما يسمى نية التقديم.
تهدف النية اللونية النسبية إلى رسم الألوان بالدقة التي يمكن تمثيلها في كل من فضاءات اللون، وتمثل ألوان السلسلة كأقرب لون متاح. على افتراض أن معظم الألوان في الوثيقة هي في الفضاء المشترك لكلا السلسلتين، هذا يميل إلى أن يظهر أكثر مماثلة للعين البشرية، وهو مفيد جدا للتصوير الفوتوغرافي. العيب الكبير هو أن أي من الألوان خارج السلسلة المستهدفة "يقص" إلى أقرب لون، وبالتالي يتم فقدان المعلومات.
بدلا من ذلك يكدس تحويل النية الإدراكية جميع الألوان في فضاء لون المصدر لتتناسب مع فضاء اللون الناتج. يؤدي هذا إلى تغيير طريقة ظهور كل الألوان، ولكن لا يتم فقدان أية معلومات. لا شيء مفقود، ولكن يمكن أن تحدث تغييرات كبيرة في اللون والسطوع.
لقد لامست حتى الآن فكرة واحدة هي النقطة البيضاء في الفضاء اللون، التي تصف موقع أنقى أبيض متاح؛ وهذا يختلف من فضاء لون إلى فضاء لون. تحاول النية اللونية النسبية الحفاظ على نقطة بيضاء عبر رسم الخرائط، و تشويه الألوان للقيام بذلك، ولكن النية القياسية المطلقة لا تفعل ذلك. هذا يمكن أن يغير توازن اللون الأبيض الكلي للصورة لذلك فهو ليس جيداً للتصوير الفوتوغرافي، ولكن مفيد جدا في التعبئة والتغليف والعلامات التجارية لأنها تستنسخ بدقة الألوان الدقيقة.
يمكن أن تكون نية التشبع مفيدة في الانتقال إلى سلسلة أكبر، لأنها تحافظ على التشبع النسبي. وهذا سيجعل التصوير يبدو حياً جدا، ولكنه مفيد أيضاً للتغليف والرسوم البيانية.
تلك الاصوات تحب العمل الشاق هل يجب أن اقلق تقريباً؟
الإجابة تعتمد على ما تقوم بتصميمه. إذا كنت تعمل مع نتائج نهاية مطبوعة، ببساطة نعم. إذا كان سير العمل بأكمله رقمي، ربما للويب، فمن المحتمل أن تلتزم فقط sRGB، ولكن أود أن أجادل في أنك يجب أن تعرف على الأقل عن هذه المواضيع. ما إذا كان يجب أن تعاير هي قضية مثيرة للجدل، كما هو موضح في مناقشة توماس كانون هل المعايرة اللونية ضرورية في تصميم المواقع؟
إذا كنت تلتقط الصور من العالم الحقيقي (الماسح الضوئي والكاميرات) أو تضع الصور في العالم الحقيقي (الطابعات)، فإنك حقا يجب أن نعرف هذه الأشياء، وأنا أوصي أن تقرأ المزيد عن كيفية التعامل مع الأجهزة الخاصة بك وبرمجيات الفضاءات الملونة وإدارة الألوان.
في كلتا الحالتين، فقط يجب ان تدرك أنه نعم، هناك على الأرجح الألوان التي ليست في لوحتك في أداة العمل الفني الرقمية الخاصة بالاختيار. وحتى لا أذكر الأحبار المعدنية، حيث أن هذه غلاية أخرى كاملة من الأسماك!
Subscribe below and we’ll send you a weekly email summary of all new Design & Illustration tutorials. Never miss out on learning about the next big thing.
James Thomas studied as a traditional Computer Scientist, but years spent working with artists, designers, makers, educators and researchers have broadened James's expertise. Capable of work throughout the spectrum of digital artifice, from hardware to software, digital manufacture and CAD work to algorithm design, and much besides. Current specialism in producing small prototype digital artefacts with unusual user interaction and nuanced physical form connected to complex digital systems. Recent collaborations working with Microsoft, NASA and the V&A museum.
التخصيصكيف تعاير شاشة ماك الخاصة بك
التعليقاتمراجعة X-رايت في معاير الشاشة كولورمونكي
تصحيح الألواناللون الكامل 100٪ في صور المنتج مع فاحص اللون
